لبخاري ذلك المعادي إلى أهل البيت عليهم السلام يخرج أحاديث إلى عمران أن حطان ذلك الخارجي الذي يمدح قاتل الإمام علي عليه السلام ولم يخرج حديثا واحدا للإمام الصادق وكثير من أحاديثه يفتري على رسول الله مثل إرادة الرسول الانتحار وحديث القرده الزانيه ولم يسلم الأنبياء من كذب البخاري فهاهو نبي الله موسى يفقء عين ملك الموت ويرجع إلى الله ملك الموت ويقول لقد أرسلتني لشخص لايحب الموت والكثير من فرياته حتى علماء عصره أنكروا عليه ذلك وقد كتب شعر فى ذلك قضية أشبه بالمرزئة هذا البخاري إمام الفئة
بالصادق الصديق ما احتج في صحيحه واحتج بالمرجئة
ومثل عمران ابن حطان أو مروان وابن المرأة المخطئة
مشكلة ذات عوار إلى حيرة أرباب النهى ملجئة
وحق بيت يممته الورى مغذّة في السير أو مبطئة
إنّ الإمام الصَّادق المجتبى بفضله الآي أتت منبئة
أجل من في عصره رتبه لم يقترف في عمره سيئة
قلامة من ظفر إبهامه )هذا هو البخاري يا اتباع البخاري